يجيب النص على سؤال جواز تسمية الطفل بـ “عزير” من خلال تقديم عدة نقاط رئيسية. أولاً، يشير إلى أن “عزير” هو اسم يهودي، لكنه مذكور في القرآن الكريم في سياق ذم اليهود. ومع ذلك، يوضح النص أن عزيرا يُعتبر نبياً من أنبياء بني إسرائيل وفقاً للحافظ ابن كثير. بناءً على هذا، يُعتبر التسمي بـ “عزير” جائزاً طالما لا يوجد ميل قلبي إلى اليهود أو تأثر بهم بسبب المجاورة لهم. ومع ذلك، يُشير النص إلى وجود خلاف بين أهل العلم حول نبوة عزير. في النهاية، يُقرر النص أنه يمكن تسمية الطفل بـ “عزير” دون مخالفة شرعية، بشرط عدم وجود ميل قلبي إلى اليهود أو تأثر بهم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مزلَّجمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- The 11 from La Masia
- اللون الأصفر الخردلي
- 1-يروج حديث عن رسول الله(صلى الله عليه وسلم) عنه أنه قال: من فاته صلاة في عمره ولم يحصى عددها فليقم
- بسم الله الرحمن الرحيمما أصل الهررية؟ وهل هم كفرة كما يدعي البعض؟ وإذا كانوا كذلك فما هي معتقداتهم و
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أتى كاهنا أو عرافا فقد كفر على أمة سيدنا محمد)، صدق رسول الله