طلاق الحامل هو حكم شرعي سني، مستند إلى سنة النبي صلى الله عليه وسلم. هذا الحكم متفق عليه بين المذاهب الفقهية الأربعة، حيث يجوز للرجل أن يطلق زوجته وهي حامل. وقد روى مسلم في صحيحه قصة طلاق ابن عمر لامرأته، حيث أمر النبي صلى الله عليه وسلم بمراجعتها ثم إطلاقها طاهراً أو حاملاً. هذا الحكم ليس مخالفاً للسنة كما يعتقد البعض، بل هو طلاق سنّي، كما ذكر ابن القيم في تهذيب السنن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Portillo de Soria
- بسم الله الرحمن الرحيم سؤالي هو : كان عند أختي بنت تبلغ من العمرسنة فوضعت أختي الفانوس في النافذة فت
- عمري 18 عاماً، منذ فترة تعرّفت على فتاة تصغرني بعامين، فوجدت فيها الدين، والأخلاق، والجمال، والذكاء،
- في يوم الثلاثاء كنت صائمةً قضاء، واستيقظت عصرًا، وكنت قد احتلمت، ولكنني تكاسلت عن الاغتسال إلى صبح ا
- أنا مسلم تزوجت قبل 10 سنوات في أفغانستان، وأنا أسكن الآن في بريطانيا، وثمرة زواجي 3 أولاد ـ ابن عمره