الحكم الشرعي لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي في الإسلام يعتمد على كيفية استخدام هذه الوسائل. إذا تم استخدامها لنشر المعرفة المفيدة، تقديم الدعم الأخلاقي، وتعزيز القيم الإسلامية، فإنها تعتبر جائزة ومباركة. هذا يعني أن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يكون وسيلة فعالة لنشر الخير والتأثير الإيجابي على المجتمع. ومع ذلك، عند نشر محتوى غير لائق مثل الشائعات، الصور المحرمة، أو المحتوى الذي قد يؤدي إلى الفتنة، فإنه يُعتبر حرامًا. لذلك، الالتزام بالمبادئ الإسلامية والأخلاقيات أثناء استخدام هذه الوسائل أمر ضروري للحفاظ على الدين والاخلاق الحميدة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كيف يمكننا الرد على صاحب هذا التعليق مع العلم أننا لا نعرف هل هو مسلم أو غير مسلم: طواف الإفاضة، 247
- أنا أطيع الله، وأستمع إلى محاضرات المشايخ، لكني أترك الصلاة، وأقبل على المعاصي أحيانًا، وأرجع إلى ال
- أنا موظف في فندق وأصوم وأصلي وأقرأ القرآن، وأغض البصر، وأدعو إلى الاسلام بما تيسر لي من المعرفة وهي
- هل النظر إلى المحرمات، يعد من الزنا؟ وإن كان من الزنا. فما كفارته؟ أرجوكم، فأنا في أمس الحاجة إلى ال
- أحد معارفي فقد شغله لسبب من الأسباب، وهو ملتزم و يصلي و حاصل على شهادات جامعية عليا، و منذ سبع سنوات