النص يوضح بشكل قاطع أن زواج المسلمة من غير المسلم غير جائز شرعاً، مستنداً إلى القرآن الكريم والسنة النبوية. هذا الحكم متفق عليه بين علماء الأمة الإسلامية، مما يجعله من الأحكام الثابتة في الشريعة الإسلامية. النص يؤكد على عدم جواز معارضة أحكام الله بعقولنا، مستشهداً بقوله تعالى: “وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا”. بالتالي، فإن زواج المسلمة من رجل غير مسلم، حتى لو كان من أهل الكتاب، يعتبر عقداً باطلاً في الإسلام. النص يحث المرأة على التقوى والالتزام بأحكام الله، مؤكداً أن من يتق الله يجعل له مخرجاً.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكطيفةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم المرأة التي تقول: لو كان النبي صلى الله عليه وسلم بيننا الآن، أو لو أتأني النبي صلى الله عليه
- ما هي المدة القصوى التي لا يصح دخول مكة لمن لا يسكنها سوى وهو معتمر؟
- أنا تائب وأريد رضا الله والتوبة من الماضى الذي يجب إصلاحه، فهل على التائب سداد ديونه بعد التوبة مباش
- أستعمل أدوية من أعراضها ظهور شعر في مناطق عديدة في الجسم، فقد بدأ الشعر بالظهور في يدي، وظهري، وأذني
- سؤالي هو: اضطررت للسفر لوحدي من منطقتي إلى منطقة أخرى تبعد عنا « 7 ساعات» وذلك بالباص وفيه عوائل. فه