يؤكد النص أن كل ما يصيب الإنسان من مرض أو شدة أو هم أو غم، حتى الشوكة التي تصيبه، تعتبر كفارة لذنوبه. هذا المفهوم مدعوم بالقرآن الكريم الذي يشير إلى أن المصائب التي تصيب الإنسان هي نتيجة لأعماله، ولكن الله يعفو عن الكثير منها. كما يؤكد النبي صلى الله عليه وسلم أن المؤمن لا يصيبهم هم ولا غم ولا أذى إلا كفر الله بها عنه. سواء كانت هذه المصائب عند الموت أو قبله، فإنها تعتبر كفارات للذنوب بالنسبة للمؤمن. ويزيد الصبر والاحتساب من الأجر والثواب.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Cimolichthys
- زوجي قال لي إن فتحت الفيس بوك فأنت طالق، فهل علي كفارة؟ وما الحكم في ذلك؟ وهل تعتبر طلقة؟ أفتوني جزا
- توفي والدي, وترك ورقة بديون لأخواته، ومصاريف قضية أرضه ما زالت منظورة في المحاكم، وكان الاتفاق معهم:
- Breisach
- بارك الله فيكم على جهودكم الطيبة. عند زيارتنا للطبيب لفحص الجنين كعادتنا، اكتشف الطبيب أن هناك تكلسً