في العقيدة الإسلامية، يُعتبر الكافر الذي بلغته رسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولم يدخل في الإسلام في نار جهنم، بغض النظر عن حسن أخلاقه. هذا الحكم لا يعتمد على الأفعال الشخصية للفرد، بل على التزامه بتعاليم الدين الإسلامي والتسليم المطلق له باعتباره الديانة الوحيدة المقبولة عند الله. هذا الموقف ينطبق على جميع الكفار، مما يعني أن حسن الأخلاق لا يكفي لضمان النجاة من النار. ومع ذلك، هناك خلاف بين العلماء حول مصير الأطفال الذين ولدوا كفاراً، حيث يرى بعض العلماء أنهم سيختبرون يوم القيامة ويتمتعون بحرية الاختيار. إذا اختاروا الخير ودخلوا في الدين الإسلامي، سيدخلون الجنة، وإلا سينتهي بهم الأمر في نار جهنم. هذه الفتوى تعتمد على تفاسير علماء مثل ابن باز وابن تيمية وابن القيم، الذين يؤكدون أن الحكم النهائي لهذه الأمور هو لله وحده.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : عولمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم: أنا فلسطيني أتعلم في جامعة إسرائيلية وأنني أحافظ على الفروض والصلوات، وقد اضطررت أن أس
- بسم الله الرحمن الحيم و الصلاة والسلام على رسول الله ما معنى قوله تعالى < تبارك الله أحسن الخالقين>و
- ما المقصود بقوله تعالى فيما معناه: ألم تر إلى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا ثم جعلنا الشمس علي
- نحن في العراق والدولة عندنا تصادر أية سيارة تعمل في المواد الممنوعة أي المهربة من الجمارك وصاحب المر
- بعد صلاة العصر لاحظت نزول دم ولكن بشكل خفيف فظننت أنه دم الحيض، لأن موعد الدورة قريب، فلم أصل ذلك ال