حكمة البقاء في دار الكفر، وفقًا للنص، تستند إلى دليل شرعي واضح. يُحرم الإقامة في دول غير مسلمة لمن يستطيع الهجرة وأداء شعائر دينه بحرية، كما جاء في الآيات القرآنية والأحاديث النبوية. القاعدة العامة هي وجوب الهجرة من أرض الكفر إلى أرض الإسلام لكل قادر على تحقيق الأمن الديني. ومع ذلك، هناك استثناءات لهذه القاعدة، مثل المرض أو الخوف من الاغتصاب أو عدم وجود محرم للمرأة أثناء السفر. في حالة الفرد الذي يمكنه أداء طقوسه الدينية بشكل نسبي حر في بلد غير مسلم مع احتمال مواجهة المضايقات والضرر في وطنه الأصلي بسبب اعتناقه للدين، فإن القرار النهائي متروك له بناءً على قدرته الشخصية وظروفه المحيطة. يجب مراعاة النصائح الشرعية المتعلقة بالخروج من مناطق الحرب والحفاظ على سلامته النفسية والجسدية قبل اتخاذ أي قرار.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الْعَبَايَةُمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا عندي 23 سنة وأشتغل في أماكن وحصل بيني وبين واحد أشياء محرمة لم تصل لحد المعاشرة الكلية وكذلك حصل
- فيرينك كيس
- ما ذا رأيكم في كتاب مسند الشهاب؟
- لدي مبلغ من المال ـ وهو من مرتبي وموجود في حسابي المصرفي ـ وأريد أن أزكيه، فمتى تبدأ زكاته؟ وهل أدفع
- شكرا على كل هذه الخدمات المتميزة والتي إن شاء الله هي في ميزان حسناتكم سؤالي هو أنني قرأت في الانترن