في الإسلام، يُعتبر الجن مخلوقات أساسية خُلقتهم الله عز وجل قبل البشر، كما ورد في القرآن الكريم. الجن، مثل البشر، ينقسمون إلى مؤمنين وكافرين، وكلاهما مسؤول عن عبادة الله وطاعته. الهدف الرئيسي لخلق الجن والإنس هو العبادة، ومن يطيع يدخل الجنة ومن يعصي يدخل النار. الجميع متساوون في المسؤولية والمعاملة والحساب الأخير عند الله. الجن يعيشون في عالمنا ولكن لا نستطيع رؤيتهم، وقد وردت قصص عن تأثير الدعوة الإسلامية على بعضهم، حيث طلب الكثير منهم الانضمام إلى الإسلام. هذا يؤكد أن الجن موجودون في عالمنا الحالي رغم عدم قدرتنا على رؤيتهم. من المهم التحفظ بشأن التصرفات والقيل والقال، لأن خطر المستغلين موجود دائمًا. يجب أن نحسن الظن بالله ونتبع نهج النور والصراط المستقيم، ونرفع رايتنا برفعة العقيدة السمحاء.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصروفةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كوبرا (1925 فيلم)
- لدينا قروب في الفيس اسمه: خلقت لكي أحبك ـ فما الحكم في هذه التسمية؟ وفقكم الله.
- صليت العصر، ولم أعرف هل صليت 4 ركعات، أم 3. وللاحتياط صليت ركعة إضافية؛ لعلها تكون الرابعة، وكنت
- كنت قد سألتكم عن امرأة كانت على علاقة برجل أكثر من سبع سنين، ثم تزوجا دون أن يتوبا من الزنا الذي وقع
- أمي سيدة كبيرة في السن تبلغ من العمر 70 سنة وهي تحب قراءة القرآن يوميا ولكن تقرؤه قراءة عادية بمعنى