النص يوضح أن التصوير، سواء كان مجسمًا أو شمسيًا، يُعتبر من الأعمال المذمومة في الإسلام، حيث وردت أحاديث صحيحة تنهى عنه وتُلعن فاعله. هذا النهي يشمل جميع الصور لذوات الأرواح، بغض النظر عن الوسيلة المستخدمة في تصويرها. ومع ذلك، هناك استثناءات معينة؛ فقد أجاز بعض الفقهاء تصوير أجزاء غير كاملة من الجسم، مثل الوجه والرأس والصدر، إذا أزيلت الأجزاء التي لا تبقى معها الحياة. هذا الاستثناء يُعتبر جائزًا خاصة إذا دعت الحاجة إليه. في النهاية، يُحث المسلم على التقوى والابتعاد عن ما نهى الله ورسوله عنه، مع العلم بأن الله يجعل للمتقين مخرجًا ويرزقهم من حيث لا يحتسبون.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : شلامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل تجوز صلاة الشفع والوتر في الليلة مرتين؟ أعني بعد صلاة التراويح مع الإمام وبعد صلاة القيام؟ علمًا
- بسم الله الرحمن الرحيم أما بعدقال الإمام في خطبة الجمعة إن سيدي أحمد الرفاعي وهو أحد الأولياء اشتد ب
- رجلٌ يقوم على خِدمة أرض الورثة منذ أكثر من 23 عامًا، ويُتابع كل ما يخصُّ الأرض أمام المحاكم، ويقوم ع
- أنا صيدلي ابتغي الطريق القويم إن شاء الله ؟ أنا صيدلي إن شاء الله أكون من الملتزمين, جاري طبيب كبير
- بسم الله الرحمن الرحيم.إننى زوجة أعاني من ألم ومشاكل كثيرة فى العمود الفقري منذ تسع سنوات وتزوجت منذ