في القرآن الكريم، لا يوجد نص صريح يعلن أن كل قطرة من الحليب الطبيعي مباركة، ولكن الله يبارك حيث يشاء. ومع ذلك، يشجع القرآن على الرضاعة الطبيعية من الأم لولدها، حيث يأمر الله الوالدات بإرضاع أولادهن لمدة عامين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة. هذا الأمر يحمل معنى الوجوب، مما يعني أن على الأمهات أن يرضعن أولادهن، وخصوصاً اللبأ الأصفر الذي يكون في أول الرضاع، والذي له فوائد عظيمة في بناء مناعة الولد. تنفيذ أمر الله والاستجابة له تحمل بركة عظيمة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أرجوكم أجيبوني إنني متعبة جداً من هذا الموضوع: استقدم أبي خادمة من الخارج وعندما قدمت إلينا كانت جمي
- كان لي ماض، وبعد الزواج نسيته، ولكنه ظل يلاحقني، فكذبت على زوجي وقلت له إن هذه العلاقات قامت بها صدي
- صليت الظهر، وخرجت في نزهة، ورجعت بعد منتصف الليل، وفاتتني صلوات العصر والمغرب والعشاء، فكيف أقضيها؟
- بعض العامة يقول أعتقد أن فلانا عمل كذا، بقصد ليس متأكداً أو الظن، والاعتقاد يعني الجزم. هل يصح ذلك؟
- زوجي وهو ابن خالتي مهندس مؤهل عال، متزوج من امرأة هندية قبلي وهي معه منذ سنوات في بلد آخر ولي منه 4