لتكون أعمالنا مقبولة لدى الله، يجب أن تتوافر فيها شروط محددة. أولاً، يجب أن تكون النية خالصة لله، حيث يجب أن تكون جميع الأعمال مبنية على حب صادق وخوف محض من الله، دون أي شريك أو غاية أخرى. هذا يعني أن العمل يجب أن يكون خالصاً لوجه الله وحده. ثانياً، يجب أن تتوافق هذه الأعمال مع تعاليم الدين الإسلامي كما حددها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. أي عبادة تخالف هذه التعاليم أو تضيف عناصر غير موجودة في النصوص الدينية لن تكون مقبولة أمام الله. فقط عندما تلبي الأعمال هاتين الضوابط يمكن اعتبارها طاعات مقبولة أمام الخالق عز وجل.
إقرأ أيضا:الكلمات العربية : فصاحة أهل القرى المغربية قبل الحضرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي سؤال بسيط وهو في الغسل المجزئ: هل يجب تخليل الشعر وغسل ما خلف الأذن وما تحت الإبط أي الأماكن ال
- قال تعالى: «وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون». السؤال: إن الله -جل وعلا- غني عن العالمين، وعن عبادتن
- أثناء نقاشي مع أحد الإخوة الأفاضل أخبرني أن الله حفظ القرآن بالمعنى ولم يحفظه كاملا أي لم يحفظ الكلم
- في الفتوى رقم: 93675 قلتم : قال النووي في المجموع: إذا لحن في الفاتحة لحنا يخل المعنى بأن ضم تاء أنع
- ما هي المطابع المعتمدة لطباعة المصحف الكريم؟.