حفظ القرآن الكريم يُعدّ من العبادات العظيمة التي تُثمر فوائد جمة في الدنيا والآخرة. في الدنيا، يحظى حافظ القرآن بمكانة مرموقة، حيث يُقدم في الصلاة إماماً، ويُفضل في القبر في جهة القبلة، ويُقدم في الإمارة والرئاسة إذا كان قادراً على تحملها. أما في الآخرة، فإن حافظ القرآن يرتقي إلى منزلة عالية، حيث يُلبس تاج الكرامة وحلة الكرامة، ويُشفع في أهله وأحبابه، ويزداد أجراً بقدر ما يحفظ من القرآن. بالإضافة إلى ذلك، يكون حافظ القرآن رفيقاً للملائكة في منازلهم. هذه الفضائل تجعل من حفظ القرآن عبادة عظيمة وسبباً للنجاة في الآخرة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي هويسول
- السلام عليكم ورحمة الله هل قرض السيارة حرام؟ مع العلم بأن السيارة ضرورية في عملي وعدم وجودها يؤدي إل
- أنا من النوع الذي إذا أذنبت ذنبا ولو صغيرا، أشعر بضيق شديد في صدري، وأشعر أن الدنيا ضاقت علي من كل ج
- بارك الله فيك وأحسن الله إليك، شيخنا الفاضل هذا سؤال من والدي: يعمل والدي بالعمل الحر، ومن 30 سنة أص
- Cedar Hills, Utah