قراءة القرآن عند القبور بدعة غير مشروعة، حيث لا يوجد دليل شرعي يدعم هذا الفعل. النص يؤكد أن هذه الممارسة ليست من السنة النبوية، بل هي مخالفة لما نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم. فقد نهى النبي عن جعل بيوتنا مقابر، مما يعني أن القبور ليست مكاناً للقراءة أو الصلاة. هذا الرأي مدعوم بحديث أبي داود الذي نقل فيه أن الإمام أحمد بن حنبل سئل عن القراءة عند القبر فأجاب بالنفي. بالإضافة إلى ذلك، فإن وضع الورود والريحان على القبور ليس من فعل السلف الصالح، ولو كان هذا الفعل خيراً لسبقونا إليه. بالتالي، فإن هذه الممارسات تعتبر بدعة لا أساس لها في الشريعة الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الهندسة النوويةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في مجال طبي، وأمتلك خبرة في التعامل مع المرضى، وهذا بفضل الله. وكنت آخذ الكثير من الدورات، وأتع
- أحببت فتاة بكرا، لكنها تزوجت مجبرة من رجل آخر، ثم طلقت منه قبل أن يمسها، وما زالت بكرا، فسألتها الزو
- أشك في نزول المني، ولا أعرف كيف أفرق بينه وبين المذي؟ وكيف يخرج؟ هل إذا تخليت المشاهد الجنسية، ينزل
- أخذت إجازة بدون مرتب لمدة شهرين من العمل لظروفي، ووافقت الشركة على هذه الإجازة، وأخدت الشركة بالأمر
- لقد هددني شخص بأنه سوف يدمر بيتي وأولادي إن لم أفصل النت من البيت لأني كنت أستعمله بطريقة خاطئة ووقت