يتناول النص مسألة الشعور غير المريح في المهبل والشرج وتأثيره على الوضوء. يُشير النص إلى أن الشعور بالريح داخل الأعضاء الخاصة لا يُعتبر ناقضًا للوضوء، ما لم يكن هناك خروج فعلي للريح. ويُؤكد على أن الوضوء يبقى صحيحًا ما لم يتأكد الشخص من خروج شيء منه. كما يُوضح النص أن خروج الريح من فرج المرأة لا ينقض الوضوء، وهو مختلف عن خروج الريح من الدبر. يُشدد النص على عدم الانصراف من الصلاة بسبب هذه المشاعر، ويُحذر من تأثير الوساوس على الإيمان. يُنصح بعدم إعادة الوضوء باستمرار بسبب هذه المشاعر، والاستمرار في الصلاة والوضوء دون التأثر بالوساوس.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هناك حديث رواه ابن السني في عمل اليوم والليلة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ومن قام بألف آية
- أنا مطلقة ولدي ابنتان، الأولى 3 سنوات والأخرى سنة ونصف، طليقي في منطقة وأنا في منطقة أخرى، وسمعت أنه
- هل يجوز لي التصدق على أختي المتزوجة وأولادها؟ علما بأن زوجها حي، وهل يشترط في ذلك كون أختي فقيرة محت
- هل هناك حديث نبوي شريف بمعنى أن الحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أحق الناس بها؟ وما صحته إن وجد؟ وجز
- أزاول نشاطاً تجارياً مع شقيقي في مجال تجارة الأدوات الكهربائية المنزلية, فهو يستوردها ويأخذ ربح الاس