وفقاً للشريعة الإسلامية، يُعتبر الأطفال والمصابون بتلف دماغي يؤدي إلى عدم القدرة على التمييز والمعرفة مسلمين بشكل افتراضي، بناءً على قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم: “كل مولود يولد على الفطرة”. هذا يعني أن الأشخاص الذين يعانون من هذه الحالة، بما في ذلك الأخت التي لم تكن تستطيع الكتابة والقراءة بسبب هذه الحالة، يُعتبرون مسلمين نتيجة لإسلام أبويهم. ومع ذلك، لا يوجد دليل قاطع في الشريعة يسمح بشهادة شخص بعينه بالدخول إلى الجنة. بالنسبة للحالات التي تتخللها فترات وعكة وعافية، يتم حساب الأعمال أثناء الفترات الصحية فقط. لذلك، يمكن التوصية بالدعاء لصالح روح الأخت المتوفاة والتأكيد على أنها ربما تكون قد حصلت على الرحمة الأبدية في الجنة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : واتاتكمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما هي الأسماء التي كان يكنى بها الرسول صلى الله عليه وسلم المشتقة من كلمة قاتل
- أنا امرأة مطلقة عمري 37 سنة أريد ستر نفسي بالحلال وأتزوج مسيارا، لكن أبي يعارض الزواج من الرجل الذي
- تقدم شاب لخطبة ابنتي، وقد طلب نظرة، وسؤالي: هل نلبي طلبه قبيل الزواج أم الآن كون الزواج متأخرا؟ وجزي
- أود أن اسألكم سؤالا لم أجد له جوابا واضحا وهو يتعلق بحكم الحائض بالصيام والصلاة.. أنا على علم بأنه ل
- توفي والدي محمد، فقرر جدي بيع عقاره، وتقسيمه على أبنائه، وأعطانا -نحن أحفاده- من هذا العقار نصيب أبي