تغيير الاسم في الإسلام له حكم شرعي واضح، حيث يُستحب تغيير الأسماء القبيحة أو ذات المعاني غير الجيدة إلى أسماء حسنة. النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يغير الأسماء القبيحة إلى أسماء حسنة، كما في قصة ابنة عمر التي كانت تُدعى عاصية وغيّرها النبي إلى جميلة. ومع ذلك، تغيير الاسم ليس واجباً إلا في حالة معينة إذا كان الاسم معبداً لغير الله، مثل عبد المسيح أو عبد النبي، فهذا يجب تغييره لأن التعبيد لغير الله محرم. أما إذا كان الاسم قبيحاً أو غير جيد المعنى، فإنه يستحب تغييره، لكن ليس بواجب. لذلك، إذا كان اسمك غير جيد المعنى، فمن الأفضل تغييره إلى اسم حسن، لكن ليس هناك إلزام شرعي بذلك.
إقرأ أيضا:دراسة علمية: التعلم العميق – التأثير الإعلامي على تطور جائحة كوفيد-19 في إفريقيا والعالم العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي أخت من الرضاعة, فهل لي أن أتزوج أختها الصغرى ـ أي أخت أختي من الرضاعة؟ أم تعتبر ـ بدورها ـ أختا ل
- من أولى بالحقوق الزوجة وأهلها، أم الأخت التي ليس لها والدان ولا زوج، مع دليل من القرآن والسنة؟ وجزاك
- لاحظت أن جزءا كبيرا من مشاكل الناس يرجع إلى فوضى السلطات الشرعية وغير الشرعية في البيت ـ الأسرة ـ وا
- لدي في البنك مبلغ من المال أخرج عليه الزكاة كل عام والحمد لله ثم جاءت أختي منذ حوالي ستة أو سبعة أشه
- M3GAN