في النص، يُبيّن حكم البول واقفًا بناءً على دليل من السنة النبوية. يُشير النص إلى أن البول واقفًا جائز، خاصة عند الحاجة إليه، بشرط أن يكون المكان مستورًا ولا يرى فيه أحد عورة البائل، ولا يناله شيء من رشاش البول. هذا الحكم مستند إلى فعل النبي صلى الله عليه وسلم، حيث ثبت عن حذيفة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم بال قائمًا في سباطة قوم. ومع ذلك، يُفضل البول جالسًا لأن هذا هو الغالب من فعل النبي صلى الله عليه وسلم، وهو أستر للعورة وأبعد عن الإصابة بشيء من رشاش البول.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد أن تغفر ذنوبي، ولكن عندي إشكالية وحيرة في كيفية البدء، وما الأنفع؟ أو ما العبادة أو القول، أو ا
- أريد أن أعرف كيف أحافظ على النوافل. كنت أصليها والآن مع دوام المدرسة المسائي تركتها لأن الوقت لفسحة
- أود أن أسأل عن صحة الحديث : تيامنوا ما استطعتم. ومن أي نوع من الأحاديث يعتبر؟ وهل أعمل به ؟ وأيضا ما
- توفي والدي منذ وقت قريب، فهل أراه في الجنة (إن شاء اله) وإذا كنا في درجات مختلفة في الجنة فهل مع ذلك
- أرجو بارك الله فيكم، تفسيراً لحديث أبي موسى الأشعري في صحيح مسلم (الزكاة) باب لو كان لابن آدم.. حديث