النص يوضح أن الصوفية ليست جزءًا أصليًا من الإسلام، بل ظهرت بعد قرن ونصف القرن من تأسيسه. يُشير النص إلى أن اسم “الصوفية” يعود إلى تلبسهم بالصوف، وأن هذه الحركة تطورت من خلال ابتكار أعمال عبادة جديدة وخروج عن الكتاب والسنة. كل فرع صوفي ابتكر طريقًا خاصًا به، مما يؤكد اختلافه الجذري عن التعاليم الإسلامية التقليدية. النص يؤكد على أهمية الوحدة والتوافق حول القرآن الكريم والأحاديث الصحيحة، مشيرًا إلى أن الطريق الصحيح للإسلام هو ما درج عليه الصحابة والخلفاء الراشدون. أما باقي الطرق، حسب الشيخ ابن تيمية، فهي مجرد سبل منحرفة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجي طلقني الطلقة الأولى بعلمي بقوله أنت طالق وعلى مسمع كل من كان جالساً معنا ورجعنا بعدها بساعة ثم
- أعطيت لأحد التجار مبلغاً من المال لتشغيلها لي على أن نتقاسم الربح أو الخسارة، وقمنا بالفعل بالدخول ف
- Mount Gilboa
- عندما أغض بصري عن شيء من الحرام في الشارع، أو في أماكن أخرى فإنه يبقى شيء في حدود البصر من الحرام غي
- أريد مساعدتكم: أبي يريد أن يزوجني ابن عمي، وأنا لا أريده، وهو يجبرني، وأنا أحب شخصاً آخر، وأدعو ربي