النص يطرح تساؤلاً حول ما إذا كان الخضر حياً إلى يوم القيامة، ويقدم عدة نقاط لدعم عدم صحة هذا الاعتقاد. أولاً، يشير النص إلى أن الاعتقاد بأن الخضر حيٌّ لا يستند إلى أدلة شرعية واضحة، بل يعتمد على قصص شفهية قد تتضمن أحلامًا وتقارير شخصية، وهي غير كافية لإثبات استمراره في الحياة. ثانياً، يستشهد النص بآية قرآنية تؤكد أن الموت جزء طبيعي من الحياة البشرية ولا يوجد بشر خالدون. ثالثاً، يشير حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى احتمالية انتهاء فترة معينة دون وجود أي شخص عاش خلال تلك الفترة، مما يشكل تحدياً للأفكار المتعلقة باستمرارية حياة الخضر. وأخيراً، يشير النص إلى أن لو كان الخضر حياً خلال عهد الرسول الكريم، لكان قد انضم إلى الدعوة الإسلامية ونصرها بسبب مهمته العالمية تجاه الإنسان والجن. في النهاية، يدعم التأكيد الفقهي فرضية وفاة الخضر بشكل طبيعي وفق المبدأ العام للموت بين بني آدم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : قشب- أنا ذات خيال واسع، وأقضي بعضا من أوقات فراغي في تخيل وتأليف المغامرات في عقلي، فهل من المحرم أن أتخي
- لو أن شخصا كان قد حلف على عدم مشاهدة الأفلام الإباحية. وحلف أيضا على عدم مشاهدة فيديوهات الرقص والخل
- The Killing Moon
- كأس النمسا 198687
- أنا شاب أعجبت بفتاة كانت زميلة لي في الكلية، ولأني قد تخرجت، وأعمل حاليًّا، أريد أن أخطبها، ولكن ظرو