في الإسلام، يُعتبر الزواج المؤقت، المعروف أيضًا باسم المتعة، موضوعًا مثيرًا للجدل. وفقًا للنص، كان الزواج المؤقت مباحًا في بداية الإسلام، ولكن تم تحريمه لاحقًا بناءً على الأدلة الشرعية. يشير الحديثان الشريفان من أسانيد البخاري ومسلم إلى هذا التحريم، مما يجعله حكمًا شرعيًا واضحًا. يُعتبر الزواج الدائم في الإسلام أساسًا للحب والمودة والرحمة والقرابة، وهي عناصر غائبة عن الزواج المؤقت. بالإضافة إلى ذلك، يُنظر إلى بعض الروايات التي تدعم مشروعية المتعة، مثل قوله سبحانه وتعالى بشأن المهور، بأنها غير صحيحة بناءً على السياقات القرانية والإنسانية الأخرى. كما أن الإجماع التاريخي من صحابة الرسول الكريم يدعم هذا التحريم. وبالتالي، يُعتبر الزواج المؤقت محظورًا تمامًا وفق القانون الروحي الإسلامي.
إقرأ أيضا:كتاب العلاج بالأوزون والطب المتكاملمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدينا كتب دينية كثيرة لا يقرؤها أحد، فهل يجوز أن أعطيها لأحد يقوم بفرمها؟
- أقوم باحتساب الزكاة الشرعية الواجبة على الشركة التي أعمل بها، وذلك على أساس القوائم المالية للشركة،
- إذا توفي زوج عن زوجته بدون أولاد وله أخ متزوج له أولاد، فكيف تقسم التركة، وهل للأخ نصيب في الشقة وال
- زوجى أثناء مشاجرة قال لى : بلاها منك .هل هذا من ألفاظ الطلاق؟
- تعرفت على فتاة من خلال عملي، ونيتي هي الزواج. قبل فترة حلفت ثلاث مرات كتابةَ، أن عليها فعل شيء محدد