في الشريعة الإسلامية، تُعتبر علاقة المسلمة بوالد زوجها السابق من العلاقات المحرمة بمجرد العقد. هذا الحكم مستمد من الآية القرآنية التي تحرم أمهات نساء الزوج والربائب اللاتي في حجورهم من نساء الزوج اللاتي دخل بهن. وفقًا لهذا الحكم، يصبح والد الزوج محرماً للمرأة حتى لو طلقها زوجها، مما يعني أن المحرمية تثبت بمجرد العقد وليس بالضرورة الدخول بالزوجة. هذه المحرمية تنطبق على أربعة أصناف من المحارم بالمصاهرة: زوجة الأب، أم الزوجة وجداتها، الربيبة بنت الزوجة من رجل آخر، وزوجة الابن وزوجات الأحفاد. بناءً على ذلك، يجب على المسلمة أن تحترم هذه المحرمية وتلتزم بالستر والحجاب أمام والد زوجها السابق، حتى لو لم يكن الأب الحقيقي لابنها. هذا الحكم مستمد من عمومية الآيات القرآنية التي تحرم أمهات نساء الزوج والربائب اللاتي في حجورهم من نساء الزوج اللاتي دخل بهن.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطّرْز- في الحديث: إن الله لا يحب الفحش والتفحش. ما معناه؟
- أختي قالت لزوجها أخاف أن تكون المسألة تتطلب الطلاق لنحل المشاكل، فكتب لها: نطلقوا، ونتخلص من المشكل،
- طلبت زوجتي مني الطلاق عدة مرات، وتكرر هذا أمام والدتها وأختها، وبعد تدخل الأهل تريد أن تأخذ مؤخر الص
- Jackie Young
- هل يجب ترك الدراسة في الجامعات المختلطة عند عدم توفر غيرها، عند ميل القلب للنساء، مع غلبة ظن الشخص ب