العين، كما ورد في النص، هي تأثير سلبي يمكن أن يحدث بسبب نظرة شخص ما إلى شخص آخر، مما يؤدي إلى ضرر أو مرض. هذا التأثير يعتبر حقيقة ثابتة شرعاً وحساً، حيث ورد ذكره في القرآن الكريم في قوله تعالى: “وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم”. في الإسلام، هناك طرق شرعية لعلاج العين، منها القراءة حيث يمكن قراءة آيات قرآنية أو أدعية نبوية، مثل ما كان جبريل عليه السلام يقرأ للنبي صلى الله عليه وسلم. كما يمكن الاستغسال، حيث يغتسل الشخص الذي أصيب بالعين من قبل الشخص الذي أصابها، وفقاً للطريقة التي أمر بها النبي صلى الله عليه وسلم عامر بن ربيعة. من المهم أيضاً التحرز من العين من خلال التوكل على الله والاعتماد عليه، مع اتخاذ الأسباب الشرعية مثل قراءة المعوذات والفاتحة وآية الكرسي، بالإضافة إلى التعوذات النبوية.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب التاريخ الاجتماعي لدرعة لمؤلفه أحمد البوزيديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أشكر الساهرين على هذاـ السايت ـ الذي يفتح لنا باب المعرفة لكل ما يتعلق بديننا الحنيف: الإسلام، فيما
- أشرتم في فتاوى عديدة إلى أن من يصلي نافلة في المسجد وأقيمت الصلاة فله أن يقطعها وله أن يتمها إن لم ي
- نحن مجموعة من الشباب أحببنا أن نحفظ كتاب الله لأنه إن ضيعنا حفظه الآن في هذا العمر فسوف نلقى صعوبة ف
- هل ينقضي عقد الإيجار في الشريعة الإسلامية بوفاة المؤجر أو المستأجر؟ أم بوفاة المستأجر فقط؟ وما الدلي
- نسألكم عن أشخاص في التاريخ نحن نمجِّدهم، ونمدحهم رغم أنهم كان لهم آثام، وذنوب لا تحتمل؛ فالحاجب المن