النص يوضح أن تسمية الطفل باسم محمد لا تمنع عنه العنف أو تجعله محصناً من العقاب. يمكن للأم أن تنادي ابنها كأي أم أخرى دون تكلف لصيغة الاحترام. الاسم قد يؤثر على المسمى، لكن هذا التأثير ليس حاسماً. ما يهم هو تربية الطفل وتعليمه الصلاة والطاعة لله. لا يوجد حديث صحيح يدعم فكرة أن من كان اسمه محمداً فلا تضربه ولا تشتمه. الأسماء لا تطهر الناس، بل الأعمال الصالحة والتقوى لله هي التي تطهرهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- صحة أحاديث : هل هذه الأحاديث صحيحة ؟القرآن: قال الرسول صلى الله عليه وسلم( تركت فيكم أمرين لن تضلوا
- أبي يقول لأمي كثيرا: لا أريدك، وأحيانا يقول: والله لا أريدك، أو متأكد مئة بالمئة أني لا أريدك. وعندم
- أنا معلم فى مدرسة حكومية ولي مرتب من الدولة، إدارة المدرسة والمجلس التربوى يفرضون قروشا أسبوعية على
- هل صحيح أن من اعتمر في رمضان وبقي إلى الحج يحفظه الله من الفقر؟
- هل يجوز للمرأة الحائض أن تطبخ؟