يقرر مجلس هيئة كبار العلماء جواز نقل قرنية العين من إنسان بعد التأكد من وفاته، وزرعها في عين إنسان مسلم مضطر إليها. هذا القرار مبني على تحقيق أعلى المصلحتين وارتكاب أخف الضررين، حيث يرجى للحي الإبصار بعد عدمه والانتفاع في نفسه ونفع الأمة به. لا يفوت على الميت شيء، لأن عينه ستتحول إلى رفات. كما يجوز نقل قرنية سليمة من عين قرر طبياً نزعها من إنسان لتوقع خطر عليه من بقائها، وزرعها في عين مسلم آخر مضطر إليها، وذلك محافظة على صحة صاحبها أصالة، وفي زرعها في عين آخر منفعة له.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل سائق سيارة أجرة، وقد ركب معي أشخاص يريدون غار حراء في مكة المكرمة، ولكن التبس عليّ المكان، وأوص
- دخلت إلى أحد المواقع معتقدا أنها لأهل السنة فإذا هي للأشاعرة الذين يعطلون الكثير من الصفات التي أثبت
- توجد طوائف عديدة في لبنان، فهناك المسلم، والنصراني، والرافضي، والدرزي... وأما اللحم فمنه محلي، ومنه
- أسأل عن شاب يعيش مع امرأة يعتقد أنها أمه بعد موت زوجها الذي كان يعتقد أنه أبوه، والشاب يبلغ الآن سبع
- أنا شاب أبلغ من العمر20 عاما وهنالك أشخاص يؤذونني منذ الصغر بالكلام السيئ والسب والكراهية والحقد، وك