يُميز النص بين نوعين رئيسيين من الأديان العالمية بناءً على وجود كتب سماوية. النوع الأول يشمل الأديان التي تمتلك كتبًا منزلية من عند الله، مثل اليهودية والإسلام. اليهود، وفقًا للنص، فقدوا كتبهم الأصلية واستبدلوها بتعاليم خاطئة، بينما المسلمون حافظوا على القرآن المحمي حفظًا كاملًا. النوع الثاني يشمل الأديان التي لا تمتلك كتبًا منزلية، مثل الهندوس والبوذيين والكنائس الشرقية القديمة مثل كنيسة كنيستروم. هذه الأديان تتوارث تعاليم المؤسسين للأديان المختلفة بلا مصدر إلهي محدد. على الرغم من اختلاف المعارف والممارسات بين هذه الأديان، إلا أن جميعها تمتلك بعض المعارف العملية والقيم المشتركة عبر التاريخ الإنساني. الرسل كانوا دائمًا المصدر الأكثر شمولاً للمعرفة حول الحقائق الإلهية والخالدة، سواء كانت معرفة ممكن الوصول إليها عقلياً فقط أو تلك التي تحتاج إلى الوحي الرباني لتوضيحها.
إقرأ أيضا:كتاب الاندماج النووي- ابن خالتي تربى في أمريكا، وعمره 25 عامًا، تعرف إلى فتاة أمريكية في الجامعة، ولأنه متدين عرض عليها ال
- بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:ما حكم الشرع في إني متزوجة منذ 12 سنة ول
- أمي تبلغ من العمر 45، ولديها 10أولاد من أب 6 أولاد و4 بنات، والطفل 11 مات بعد ولادته بيومين. والطبيب
- Kingdom of Mutapa
- منطقة مدارس مقاطعة لي (فلوريدا)