يؤكد النص على أن الإسلام ينظر إلى الديانات الأخرى إما على أنها باطلة أو منسوخة. الديانات الباطلة تشمل عبادة الأصنام، بينما الديانات المنسوخة هي تلك التي جاء بها الأنبياء السابقون لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم، والتي كانت صحيحة في أصل المعتقد ولكنها حل محلها الإسلام في طرق العبادات. الإسلام لا يعتبر غير المسلمين مذنبين فقط، بل كافرين مخلدين في نار جهنم، ولا يمكن لأي شخص غير مسلم أن يدخل الجنة دون أن يسلم. يستشهد النص بالقرآن الكريم قائلاً: “ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين” (آل عمران). ويختتم النص بالدعاء لله أن يهدي الباحثين عن الحق من أتباع الديانات الأخرى إلى دين الإسلام، وأن يفتح قلوبهم لفهم القرآن الكريم.
إقرأ أيضا:عرب شراقة (شراگة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز إذا جامعت زوجتي وأنا لابس الملابس الداخلية أن أعود فألبسها بعد الاغتسال من الجنابة أو لا بد
- ريدموند، يوتا
- من هو أنس بن مالك؟
- هل يجب علي إخراج الزكاة على مال عندي، علماً بأنه القسط الأخير لثمن قطعة أرض متفق على شرائها؟
- توفي زوج أمي في السعودية - مصري الجنسية - وعليه ديون كثيرة، ولديه زوجة وبنتان لا يتعدى عمرهما 21 سنة