في ضوء الحديث النبوي الشريف، يُفضل غسل الميت بالماء والسدر في جميع الغسلات، مع البدء بميامنه ومواضع الوضوء. إذا كانت هناك أوساخ متراكمة، يمكن استخدام الصابون والشامبو وغيرها من المنظفات المزيلة للأوساخ بدءًا من الغسلة الأولى. يُفضل وضع الكافور في الغسلة الأخيرة، وهذا هو السنة كما ورد في حديث أم عطية. لا حاجة إلى الصابون والشامبو إلا إذا لم يكف السدر في إزالة الأوساخ.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سائل يسأل: ما صحة هذا الحديث: اللهم لك الحمد حمدا طيبا مباركا كثيرا كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطان
- ـ ما هو فضل الحب في الله وهل الشوق الزائد لرؤية ومجالسة أخي في الله هو من الحب في الله أم لا أفيدونا
- هل يجوز طلب العلم للموسوس؟ وشكرا.
- ذكر ابن الجوزي في كتابه المنتظم ج5/347 أن جعفر الخلدي يقول: كان بي جرب عظيم، فتمسحت بتراب قبر الحسين
- أبي -عافاكم الله وعافاه- أصيب بمرض الزهايمر، ونحن نباشره في البيت، فهل تستثنى هنا رؤية العورة، لأننا