النص يوضح أن ذهاب المرأة إلى رجل يُعرف بالشيخ يداوي بالقرآن حرام، خاصة إذا كان هذا الشيخ يختلي بالمرأة بمفردها، وخصوصاً إذا استدعت حالة المرأة بقاءها في بيته لعدة أيام. هذا الفعل محرم حتى لو كان الغرض هو الرقية بالقرآن، لأن خلوة الرجل بالمرأة الأجنبية منه حرام. النبي صلى الله عليه وسلم قال: “لا يخلون رجل بامرأة، فإن الشيطان ثالثهما”. هذا الفعل أعظم خطراً وجرماً من مجرد الخلوة، بل يشمل أيضاً المبيت في بيته والإقامة عنده لعدة ليالٍ وأيام. لذلك، على أي امرأة مسلمة فعلت مثل ذلك أن تتوب توبة نصوحاً وأن لا تعود لمثل هذا العمل السيء.
إقرأ أيضا:التزكية الروحية في عصر التقنيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل الحديث في الدر المنثور للسيوطي عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال: وبين آدم وبين نوح ألف سنة، وبي
- دي كاي ميتكالف
- Bracken Ridge Ward
- ما حكم قاتل : 1- إذا كان عمدا 2- غير عمد ؟ ما حكم مقتول إذا قتل عمدا أو غير عمد؟
- وقعت في الحرام، حيث تعاملت مع ساحر، ليعمل لي سحرا لجلب الحبيب، وقد طلب مني الساحر ذبح قط كقربان، وأن