إذا فاتتك صلاة بسبب نوم أو عذر آخر، يجب عليك أن تقضيها فور تذكرها. لا ينبغي تأجيل قضائها حتى نهاية وقت الصلاة التالية. هذا ما أكده حديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يقول: “من نسي صلاة أو نام عنها فليصلها إذا ذكرها”. وقد ورد في السيرة النبوية أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم عندما فاته بعض الصلوات أثناء الحصار في الخندق، قام بتأدية تلك الصلوات المتأخرة قبل الوقت الحالي لها. هذا يدل على أهمية تقديم الصلوات الفائتة على الصلوات المُستقبلة حالياً. ومع ذلك، إذا اقترب وقت الصلاة الجديدة وكانت الفترة الزمنية المتاحة لك تكفي فقط لأداء واحدة منها، فلا مشكلة في أن تبدأ بصلاة الوقت الحالي ومن ثم تتبعي بالفوائت في النهاية.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الرياضيات: الجبر والهندسة التحليلية والإحصاءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كون زوج شقيقتي هو المتسبب بوفاتها.. هل يتوجب عليه دفع دية؟ وما هي قيمتها في حال توجبها. وما هي مصارف
- صرف أعمامي الاثنان على عمة لي قعيدة كبيرة غير متزوجة فكتبت لهم ميراثها كله وحرمت باقي عماتي ووالدي ر
- سؤالي: هل تنتقل حضانة البنت من أمها إلى والدها بعد تمام السنة السابعة، أم بعد نهاية السنة السادسة وب
- أنا متزوج منذ سنة وحصل خلاف بيننا في الأشهر الأولى فتركتها عند أهلها تسعة أشهر وكانت حاملا، ولما رزق
- باختصار أنا فاطمة أبدأ دراستي الجامعية، تحولت مائة وثمانون درجة بأشياء كثيرة أخجل أن أتكلم عنها لكن