في النص، يُستدل على أن الخضر ليس مجرد ملك أو ولي، بل هو نبي من أنبياء الله. تُشير الآيات القرآنية إلى أن الرحمة التي منحها الله للخضر هي رحمة النبوة، وأن العلم اللدني الذي اكتسبه يعود إلى الوحي الإلهي. يؤكد الله نفسه في قصة الخضر مع موسى أن أفعال الخضر، مثل قتل الغلام وخرق السفينة، كانت بأمر ربه، مما يدل على أنها نبوءات مستندة إلى الوحي الإلهي. بالإضافة إلى ذلك، يُظهر تواضع موسى أمام الخضر واعترافه بأن الأخير يتمتع بحكمة غير محدودة مكانة النبي العالية. بناءً على هذه الدلائل القرآنية الواضحة، يبدو أن الخضر كان بالفعل أحد رسل الله ونبيه.
إقرأ أيضا:التزكية الروحية في عصر التقنيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من العرباض بن سارية
- أنا امرأة متزوجة عمري 34 سنة عندما حملت لأول مرة لم أستطع الإنجاب إلا بعملية وماتت البنت مباشرة والغ
- العربي: بروفي: مجتمع فرنسي شمال البلاد يبلغ تعداد سكانه أكثر من ألفي نسمة عام ٢٠١٩.
- لي سؤالان هامّان ألتمس منكم العذر لهذا: 1ـ يوم الجمعة الفارط خرجت في سفر للعمل، وبإذن الله حصلت والل
- أنا مسوقة في الأنترنت وطلب مني أحدهم أن أشتري له عضوا ذكريا اصطناعيا، وبعدما قلت له إنني لا أبيع هذه