إذا نذرتِ أن لا تكلمي خالك أو تدخلي بيته، ثم ندمتِ، فإن هذا النذر محرم وفقًا للحديث النبوي الشريف. النذر ينقسم إلى نوعين: ما كان لله، وكفارته الوفاء به، وما كان للشيطان فلا وفاء فيه. في حالة نذر العصيان، مثل عدم تكليم الخال أو دخول بيته، يجب عليك كفارة يمين. هذه الكفارة تشمل إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو عتق رقبة. إذا لم تستطعي ذلك، يمكنك صيام ثلاثة أيام. هذا الحكم مستند إلى قول الإمام أحمد وإسحاق، وهو أيضًا مذهب الحنفية. من المهم تذكر أن هجر المسلم طوال الدهر لمجرد حظ النفس حرام، وأن النذر الذي فيه عصيان للرحمن وإطاعة للشيطان لا يجوز الوفاء به.
إقرأ أيضا:أبو زكريا يحيى بن العواممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنشر إعلانات مباحة على إحدى المنصّات على الإنترنت، وداخل هذه المنصة لعبة قمار، لكنّك لست مجبَرًا على
- أنا فتاة في العشرين من العمر, منذ بضعة أشهر أحببت شابًا في نفس عمري - كنت أعرفه من أيام الدراسة - وه
- عندما أستيقظ من النوم أجد المذي، مع أنني لم أحلم بشيء، فما سبب ذلك؟ ويصعب علي الغسل، لأنني أذهب إلى
- ما حكم مشاهدة المسلسلات التي فيها تمثيل لدور الأنبياء؟ مع العلم أنه ليس فيها إساءة لأنبياء الله - عل
- Electional history of Kurdish parties in Turkey