في الإسلام، يُشدد على أهمية القيام بالأعمال الصالحة مثل الصلاة وقراءة القرآن، حتى في ظل وجود ضغوط اجتماعية أو دخول أشخاص آخرين. وفقًا للمذهب المالكي، لا ينبغي أن يكون الخوف من الرياء عائقًا أمام أداء هذه الطاعات. العديد من العلماء القدماء، مثل ابن مفلح والنووي وابن الجوزي وإبراهيم النخعي والأعمش، أكدوا أن الدافع الأساسي يجب أن يكون التقرب إلى الله وحده. إذا كان الهدف هو إرضاء الله وليس الآخرين، فلا داعي لتجنب الطاعات خشية الرياء. الثقة في توفيق وتوجيه الله هي الأهم من الخوف من آراء البشر. لذلك، يجب الاستمرار في الأعمال الصالحة والاستعانة بالله دائمًا.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: بنتان.
- ما حكم قول الزوج لزوجته: «أنت محساني كأني بطلقك»؟ وهل يعد طلاقًا؟
- هل يجوز للمرأة لبس الكعب العالي، أم يحرم لبسها له؛ لأنه يظهر القدم، حتى ولو كان لبسها يلامس القدم! و
- أعاني من الوسوسة منذ مدة و قد سبب لي ذلك الحنث في اليمين في عدة مرات (أكاد لا أحصيها) من ذلك أني أقو
- ما معنى كلمة «فاطمة» وهل لكلمة «زينب» معنى محدد عند العرب؟