يؤكد النص على أهمية أداء الصلوات المفروضة في وقتها دون تأخير، مشدداً على أن لا عذر في تأخيرها سواء بسبب الانشغال بالعمل أو نجاسة الثياب. يجب على المسلم أن يستثني وقت الصلاة من أي انشغالات أخرى، وأن يغسل ثيابه من النجاسة أو يبدلها بثياب طاهرة قبل أداء الصلاة. أما الوسخ الذي لا يؤذي المصلين، فلا يمنع من الصلاة. كما يُسمح للمعذور شرعاً، مثل المريض والمسافر، بجمع الصلوات في وقت إحداهما، وكذلك في حالات المطر والوحل الذي يشق على الناس. يُذكر النص بأن الصلاة هي عمود الدين، ويجب أداؤها في وقتها حسب الطاقة، مما يعزز أهمية الالتزام بأوقات الصلوات المفروضة.
إقرأ أيضا:هرطقات الفايدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي: عندما عاقب الله عزوجل قوم لوط عاقبهم لأجل فاحشة مشينة لا تخطر على بال دابة وهي اللواط وأخبرهم
- ما حكم البخور في الدين وهل يجوز أن نستعمله في الأعياد الدينية مثلا ليلة27 عشرين من رمضان. وشكرا وجزا
- تزوجت فتاة وبعد الزواج اكتشفت أنهم كذبوا علي في كل شيء ابتدءا من سنها، وأنها ذات دين وحافظة لكتاب ال
- قام والدي بالقسم بيمين الطلاق على والدتي إذا خرجت شقيقاتي من المنزل دون إذنه، وكانت نيته في ذلك اليو
- أريد أن أسأل عن صفة وكيفية إطعام المساكين في قضاء وكفارة من أفطر أياما من رمضان عمدا، علما أني نويت