يجيز النص استعمال اللولب لمنع الحمل بشرطين أساسيين: عدم إلحاق الضرر بالمرأة، والحصول على إذن الزوج. ومع ذلك، يُفضل أن تبقى المرأة على طبيعتها في كثرة النسل، حيث يُعتبر ذلك مفيدًا من عدة جوانب، ولا يُعتقد أن الحمل المتكرر يؤثر سلبًا على الرزق أو التربية أو الصحة. في حال كانت المرأة ضعيفة الجسم وكثيرة الأمراض، بحيث يضرها الحمل السنوي، فإنها معذورة في استخدام وسائل منع الحمل بشرط الحصول على إذن الزوج وعدم وجود ضرر من استخدامها. يُشدد النص أيضًا على أهمية اختيار الزوجة الودود الولود لتحقيق مضاهاة النبي صلى الله عليه وسلم بأمته وكثرة المسلمين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي كالتالي: رجل سرق مالا من بنك الدولة، واشترى به سيارات ومكتبا ومنزلا، وعندما علمت الدولة بالسرق
- ما هو الظلم وكيف أعرف أنني ظلمت إنساناً؟ وجزاكم الله كل خير.
- رجل قال لشقيق زوجته في التليفون، إن لم تحضر زوجتي يوم الجمعة تكون طالقاً ومر يوم الجمعة المحدد ولم ت
- أنا طالبة جامعية أريد الاستفسار عن حكم تقديم الصلاة: فأنا أخرج من البيت باكراً يعني في 6 صباحا، وأصل
- حكم دخول مكة بدون إحرام والإحرام منها للحج أو العمرة في رأي الإمام أبي حنيفة؟