يؤكد النص على أن طول الإنسان منذ عهد آدم عليه السلام كان مختلفًا عما هو عليه الآن. وفقًا للسنة النبوية الشريفة، خلق الله تعالى آدم عليه السلام بطول ستون ذراعًا. ومع مرور الزمن، بدأ الخلق في النقص تدريجيًا حتى استقر على الطول الحالي. هذا التدرج في النقص يشير إلى أن الإنسان كان طويل القامة في البداية، ثم أخذ بالتدرج في الطول حتى وصل إلى ما هو عليه الآن.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- شيخنا: الوالدة تجبرني على أن أدرس في الخارج، وأنا حاليا في أمريكا، لكن والله المعاصي تحاول التس
- أرجو قراءة السؤال كاملا لأن في البداية شرحا لهذه الشركة، وأنا سوف أختلف عن طريقتهم بالتسويق لكي أخرج
- تزوجت من امرأة كنت أظنها ذات دين وأصل، ولكن بعد سنتين تبيّن لي ـ وبعد محاولات عديدة لإرشادها ونصحها
- أنا سيدة مغربية تزوجت من أمريكي في شهر مارس الماضي وهذا الزوج متزوج من امرأة أمريكية مسلمة . المهم ا
- ما حكم الموعظة على القبور بعد دفن الميت، وتجميع الناس لسماع الموعظة، خاصة في بعض البلدان التي يوجد ف