النص يوضح أنه لا توجد قاعدة شرعية محددة تحدد عدد مرات تكرار أدعية معينة، مثل “يا لطيف” 29 مرة أو “يا قهار” 306 مرة. هذه الأرقام غالبًا ما يتم تحديدها من قبل بعض الفرق دون سند صحيح، خاصة بين بعض الفرق المتشدقة والتي قد تشمل الصوفيّة. النص يؤكد على أهمية الاعتماد على الأدعية المذكورة في القرآن الكريم وسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. عند استخدام الأدعية بشكل عام، يجب احترام الشروط الخمس التي حددها الشيخ بكر أبو زيد: اختيار أفضل الكلمات، التأكد من دقة اللغة العربية، تجنب أي محتوى مخالف للشريعة، عدم فرض وقتٍ ثابتٍ للاستخدام، وتجنّب جعل تلك الأدعية روتين يومي ثابت. بذلك، نتجنب الوقوع تحت حكم البدعة ونحافظ على توجهنا نحو الحق والإخلاص في عبادة الله عز وجل.
إقرأ أيضا:ابن النفيس مكتشف الدورة الدموية الكبرىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم و رحمة الله. أي الصلاتين هي الأولى الصبح أم الظهر؟ جزاكم الله خيرا.
- زوج خالتي متوفى ولديها 4 بنات وولد واحد ـ وكلهم متزوجون ـ إلا البنت الكبرى، فإنها غير متزوجة، وكل وا
- أعمل في سانغفورا، ومعظم خطب الجمعة فيها باللغة المحلية ـ بغير العربية والانجليزية ـ فهل يجوز استغلال
- امرأة تريد أن تتزوج ولكن دون توثيق في المحكمة ولكن ستوثق في الشهر العقاري، وذلك لأن معها أولاد من زو
- سورة البقره تطرد الجن من البيت... السؤال هو: هل هناك ضرر من وجودي بالغرفه التي بها سورة البقرة، لأن