حكم تصوير الرجل مع أصدقائه، وفقًا للنص، هو حرام. يُعتبر هذا الفعل من الكبائر لأنه يتضمن تصوير ذوات الأرواح، وهو ما يُحرمه الله. يُشبه هذا التصوير التشبه بالله في خلقه الأحياء، ويُعد وسيلة للفتنة والشرك. الإثم يعم كل من شارك في هذا الفعل، سواء كان من باشر التصوير أو من كلف به أو من أعانه عليه. الاستثناء الوحيد هو الضرورة، مثل صور التابعية أو جواز السفر، حيث يجوز تصويرها والإبقاء عليها للضرورة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لي ابن رضع من خالته وأريد معرفة الأحكام المترتبة علي نتيجة هذه الرضاعة، وجزاكم الله خيرا.
- إخوتي في الله، لقد عصيت الله فيما مضى وارتكبت فاحشة الزنا وأنا مسلم مصل ولكن زين الشيطان لي سوء عملي
- هل إلزامي عند الطلاق أن أقعد مع زوجي في بيت واحد فترة العدة، أم لا؟ وهل لو اتفقنا أن لا يقع الطلاق،
- Queen Esther
- أسيتيل سيستين