يجوز الاجتماع لتلاوة القرآن ودراسته، حيث يقرأ أحدهم ويستمع الباقون، ويتدارسون ما قرؤوه، وهذا مشروع وقربة يحبها الله. الدعاء بعد ختم القرآن مشروع أيضًا، لكن لا يداوم عليه ولا يلتزم فيه صيغة معينة. أما توزيع أجزاء من القرآن على الحاضرين ليقرأ كل منهم لنفسه حزباً من القرآن، فهذا لا يعتبر ختم القرآن من كل واحد منهم بالضرورة، والقصد منه القراءة للتبرك فقط. القراءة يقصد بها القربة وتحفظ القرآن وتدبره وفهم أحكامه والاعتبار به ونيل الأجر والثواب وتدريب اللسان على تلاوته. أما اعتقاد أن هذا الفعل له أثر في إجابة الدعاء، فهو غير مشروع، لأن إجابة الدعاء لها أسباب معروفة وموانع معروفة، والواجب على الداعي أن يأتي بأسباب الإجابة ويجتنب موانعها.
إقرأ أيضا:تقَطعات الرِّجل: توقفت حركة المارّة في الشارعمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفي أخ لي وهو شاب وله زوجة وطفلان، فقمت أنا وإخوتي بتخصيص نفقة شهرية لهم، ولكن المشكلة أن أرملة أخي
- سؤالي هو : أرجو مساعدتي على حساب زكاتي علما بأن ما لدي هو كالتالي : 1-اشتريت بيتا في وطني أنوي أن أس
- لقد أوضحتم في الفتوى رقم 107925 أنه يجب علي أن أخرج الكفارة من المال إذا كان كافيا لذلك وأنا أقول إن
- قطار الهارب أغنية سوول أسيلوم
- السؤال: ماتت امرأة، وتركت أبناء ( 4 ذكور و3 بنات) ومات في حياتها ولد وبنت. فعلى من وعلى كم تقسم تركت