في النقاش الذي دار حول استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة وتفسير التاريخ، أعرب المشاركون عن قلقهم من أن الأجهزة التي تعتمد على البيانات الكبيرة قد لا تكون قادرة على فهم السياق الاجتماعي والعاطفي الذي يحيط بالتجارب التاريخية. هذا القصور يمكن أن يؤدي إلى تزييف الحقائق أو إعادة كتابتها بطريقة تحد من الدقة والصحة. وقد أكدوا على أهمية وضع حدود وأخلاقيات لاستخدام الذكاء الاصطناعي في هذا المجال، حيث يعتبر فهم السياق الاجتماعي والعاطفي أمرًا ضروريًا لحماية الأصالة والمعرفة التاريخية. كما تم التأكيد على أن الإنسان بحاجة إلى إرشادات بشرية دقيقة لتقييم البيانات وتحليلها بحيث لا تتسبب في تشوه الحقائق.
إقرأ أيضا:المعجم العربي واللاتيني الذي شكل اللهجة الريفية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما معنى التلفيق في المذاهب؟
- السلام عليكم ألم يقل الله سبحانه وتعالى على لسان نبيه (أعطوا الأجير أجره قبل ان يجف عرقه) ... فهل مع
- هل تجوز مشاهدة الرسوم المتحركة أو الكرتون، أو الأنمي عندما تكون قصته مفيدة، أو بنية الاستراحة؟ وهل ي
- كان لدينا شغاله وعندما ذهبت فتشنا أغراضها وجدنا شعرا كانت تجمعه وتعقده، فماذا نفعل بهذا الشعر؟
- بوب البنّاء (مسلسل تلفزيوني للأطفال 2015)