في النقاش حول إمكانية برمجة العواطف، طرح عبدالناصر البصري فكرة أن العواطف قد تكون قابلة للبرمجة، مما يتيح لنا تعديلها بنفس الطريقة التي نعدل بها الصور الرقمية. هذه الفكرة تثير تساؤلات حول طبيعة الإنسان وتأثيرها المحتمل على المجتمع. من جهة، يرى البعض أن هذه التقنية قد تكون خطيرة للغاية، بينما يرى آخرون، مثل تالة بن شماس، أنها قد تقدم فوائد كبيرة، مثل مساعدة الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات عاطفية أو تحسين الفهم بين الثقافات المختلفة. رابح البنغلاديشي أضاف أن هذه التقنية قد تعزز قدراتنا العصبية، لكنه شكك في جدوى تفعيل المشاعر أو تعديلها رقميًا. النقاش يسلط الضوء على أهمية النظر في كلا الجانبين قبل الحكم على خطورة الفكرة.
إقرأ أيضا:سكان منطقة تامسنا ودكالة حسب العلامة المختار السوسيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل كان رسول لله صلى لله عليه وسلم يداوم على الدعاء في خطبة الجمعة و خاصة تخصيص النصف الثاني من الخطب
- Ugo Pignotti
- قمت بفتح حساب (إسلامي) لدى شركة وساطة تتاجر في العملات (بالهامش) والمقصود (بالإسلامي) هو عدم أخذ الش
- كنت صائمة اليوم، وبعد صلاة الفجر نمت، وحلمت أني لمست العضو التناسلي، ولا أذكر هل فعلت هذه الحركة حقي
- Glittering Prize