يحدد النص حكم قطع الصلاة عند حدوث أمر مهم بناءً على نوع الصلاة. إذا كانت الصلاة نافلة، فلا حرج في قطعها لمعرفة من يدق الباب أو لأي حاجة أخرى. أما إذا كانت الصلاة فريضة، فلا يجوز قطعها إلا في حالة وجود شيء مهم يخشى فواته. في هذه الحالة، يمكن التنبيه بالتسبيح للرجال أو التصفيق للنساء حتى يعلم الطارق أنك مشغول بالصلاة. إذا لم يكن هذا ممكنًا، فلا بأس في قطع الصلاة للحاجة، خاصة في النافلة. أما في الفريضة، إذا كان الشيء مهما أو ضروريا يخشى فواته، فلا بأس أيضًا بالقطع ثم إعادة الصلاة من أولها. يجب تذكر أن قطع الصلاة الفريضة بدون ضرورة محرم.
إقرأ أيضا:العرب في تامسنامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السؤال هو إذا كان معي مبلغ 300 ألف جنيه مضى عليها الحول و في نفس الوقت فإننى اشتريت شقة بالتقسيط ثمن
- الرجاء الإفادة بجرح أو تعديل لهذا الراوي (أبو سعيد الساحلي وهو عبد الله بن سعيد) ولعل له اسما أخر وه
- سؤالي هو أن أبي يملك منزلاً نصفه مبني ويسكن فيه هو وأختاي وأخواي وأمي.. أما النصف الآخر فهو غير مبني
- أنا سيدة تأتيني الدورة الشهرية في موعدها المحدد، ولكن المشكلة لدي أنني تقريبا في اليوم الخامس تنقطع
- قدمت ثلاث نساء من اليمن إلى الرياض لزيارة الأهل، وفي نيتهن الحج والعمرة هذا العام، ووصلن إلى الرياض