يؤكد النص على أن التوبة الصادقة يمكن أن تغفر الذنوب الكبيرة، بما في ذلك الزنا، وفقًا للشريعة الإسلامية. يشير النص إلى أن الله سبحانه وتعالى يغفر لمن لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون، ولكن من يفعل ذلك يلق أثامًا. ومع ذلك، فإن التوبة الصادقة والاستغفار يمكن أن يؤدي إلى الغفران. كما ورد في الحديث الشريف عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، فإن من أصاب من ذلك شيئًا فعوقب في الدنيا فهو كفارة له. وهذا يشمل جميع أنواع الخطيئة، طالما هناك توبة صادق وحسن عمل فيما تبقى من الحياة.
إقرأ أيضا:كتاب علم الأوبئةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد نذرت أن أسمي ابني محمدا، إذا ولد سليما، بدون استشارة زوجي، قمت بنذر النذر، جميع من حولي يقولون إ
- مشكلتي أنني نسيت، هل قضيت أيام الحيض من رمضان الماضي أم لا؟ لكنني أتذكر أنني صمت مباشرة بعد رمضان، و
- ما حكم العمل بالإدارة العامة لشركة تدير منتزهات وملاهي ومطاعم وتبيع الشيشة ويقيم بعض روادها بالتعارف
- قبل موعد الدورة الشهرية بيوم نزل عليَّ دم بسيط، فاعتبرتها الدورة، وانقطعت عن الصلاة، وفي اليوم الثان
- هل إيماني بالحسد يدخلني بالشرك الحرام؟ حيث إني أعرف بعض الناس المعروفين بحسدهم للناس على أي شيء وإذا