الحكم الشرعي للإقامة في بلاد غير المسلمين، وفقًا للنص، يعتمد على شروط محددة لضمان سلامة العقيدة والأخلاق. يشير النص إلى أن الإقامة في بلاد الكفار تحمل مخاطر كبيرة على العقيدة والأخلاق والقيم الإسلامية، مما قد يؤدي إلى الابتعاد عن الدين والتأثر بالعادات الغربية الضارة. الشيخ ابن عثيمين، أحد علماء الفقه المعاصرين البارزين، حدد شرطين لإقامة مسلم في بلاد الكفار بشكل صحيح: أولاً، يجب أن يكون المسلم متأكداً من ثباته إيمانياً ومعرفيًا ضد تأثيرات الثقافة المحلية. ثانياً، يجب أن يتمكن من أداء الشعائر الدينية بحرية بدون عوائق. إذا لم تتوفر هاتان الشروطتان، يعتبر الرأي العام أن الهجرة ضرورية لتجنب التأثر السلبي. هذا الحكم يستند إلى ضرورة الحفاظ على العقيدة والأخلاق الإسلامية، ويؤكد على أهمية الثبات الإيماني والقدرة على ممارسة الشعائر الدينية بحرية.
إقرأ أيضا:سعّاي (مُتسوّل)- ما حكم الصلاة مع المنفرد المتأخر بنية سنة الراتبة ونية التصدق؟.
- Diana Ascher
- أنا شاب أبلغ من العمر31 عاما وأعمل مدرسا في الخليج، وأحب والدي أبي أمي، أمي لا تصلي ودائما أدعوها لل
- جزاكم الله عنا وعن المسلمين كل خير: أصلي الجمعة في مسجد يقول الخطيب فيه في الخطبة سندنا محمد صلى الل
- أحاول جاهدا التخلص من وساوس الكفر وغيرها، لكنني أعود وأوسوس في شيء جديد. في آخر سؤال سألتكم إياه عن