في الإسلام، يُحظر على الرجال مصافحة النساء الأجنبيات، بغض النظر عن عمرهن أو حالتهن الاجتماعية. هذا التحريم يستند إلى أدلة شرعية واضحة، مثل قول النبي صلى الله عليه وسلم: “إني لا أصافح النساء”. لذلك، يجب الامتناع عن مصافحة زوجة العم الكبيرة في السن. هذه التصرفات قد تؤدي إلى فتنة وخلافات. إذا كنت معتادًا على مصافحة الأقارب، يمكنك شرح سبب عدم القيام بذلك بطريقة لطيفة واحترامية. يجب أن تعلمهم بأنك تفعل ذلك بسبب تعاليم الدين الإسلامي ورغبتك في طاعته، وليس لأنك تقصر في احترام كبير سنٍ منهم. بالنسبة لأفعال الناس واتفاقياتهم العائلية التقليدية، فهي مهمة ولكنها ليست فوق أحكام الشريعة الإسلامية. هدفنا كمؤمنين هو تطبيق تعاليم ديننا أولًا ثم البحث عن حلول توافقية مع المجتمع حولنا. في النهاية، الهدف هو أن نكون قدوة حسنة ونظهر للعالم حكمة وشجاعة ديننا الإسلامي عندما نحافظ على حدوده رغم أي شعور شخصي أو توقعات مجتمعية أخرى.
إقرأ أيضا:كتاب استكشاف الهيدروكربون وإنتاجه- إذا كان عندي ضيوف وجاء وقت الصلاة ولم يبادر أحد منهم بطلب الذهاب إلى المسجد للصلاة لقلة التزامهم ، و
- Cidones
- ابن خالي وعمتي وأخوه رضعا من والدتي، وأنا وأختي رضعنا من والدتهما، ولديهما إخوة منها ومن زوجة والدهم
- ما حكم طلب الشفاعة من الرسول صلى الله عليه وسلم؟ وما حكم ترك طلبها خروجًا من الشبهة، مع عدم اعتقادي
- بناء على ما قرأته في بعض الفتاوى أن الطلاق بصيغة المضارع قد تفيد الحال، وقد تفيد الاستقبال، وأنا أفك