يتناول النص مجموعة من المنكرات التي يجب على الشباب تجنبها في صوالين الحلاقة، حيث يُحذر من القصات الغربية التي تشبه الكفار، والتي تُعتبر مخالفة للنصوص الشرعية. كما يُشير إلى أن من تشبه بقوم فهو منهم، مما يعني أن تقليد الكفار في قصات الشعر يُعد منكرًا. بالإضافة إلى ذلك، يُحذر النص من العبث بالشعر مثل القزع (حلق بعض الرأس وترك بعضه) والنمص (حلق الحاجبين) وحلق اللحية. كما يُنبه النص إلى خطر التعرض للمخنثين الذين يقتربون من الجالسين على كراسي الحلاقة ويقدمون ما يسمى بالمساج، مما قد يؤدي إلى الوقوع في فاحشة اللواط. ويُشير النص أيضًا إلى أن إنفاق الأموال في المعصية وإهدار الأوقات الثمينة في أعمال غير مفيدة مثل وضع المكياج للرجال هي أفعال منكرة تتعارض مع تعاليم الإسلام. لذلك، يُنصح الشباب باختيار صوالين الحلاقة التي تلتزم بالشريعة الإسلامية وتجنب كل ما يشتمل على منكرات.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الصروفة- سؤالي: متى يكون الجهل عذرا في باب التحريم والاستباحة؟ ففي مثل هذه الحالة لدينا خادمة قالت ذات يوم إن
- بسم الله الرحمن الرحيم لي أخت متزوجة وعندها طفلان وزوجها كل سنة يسافر للعمرة، أما هذا العام ربنا أكر
- بافوسام
- في كل مرة أحيض خمسة أيام، وأغتسل، ولكن ما حكم دخول شهر رمضان وأنا في اليوم الثالث من دورتي، ولم أر أ
- ما حكم العمل كمسوقة إلكترونية، لشركة تعمل في مجال الوساطة؟ الشركة باختصار تعتبر وسيطا بين جميع البنو