يؤكد النص على أن الحديث الشريف الذي رواه الإمام أحمد وابن ماجه والحاكم عن عائشة رضي الله عنها، وكذلك رواه أحمد والطبراني والحاكم والبيهقي عن أبي أمامة رضي الله عنه، يحذر من خلع المرأة ملابسها في غير بيت زوجها. المقصود بهذا التحذير هو منع المرأة من التساهل في كشف ملابسها في أماكن غير آمنة، حيث يمكن أن ترى عورتها وتتهم بفعل الفاحشة. ومع ذلك، يوضح النص أن خلع المرأة لثيابها في أماكن آمنة مثل بيت أهلها أو عند محارمها لأغراض مباحة مثل تبديل الملابس أو التنفس لا حرج فيه. هذا يعني أن الجواز في خلع الملابس خارج بيت الزوجية مشروط بأن يكون المكان آمنًا وبعيدًا عن الفتنة.
إقرأ أيضا:كتاب الجينوممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- مما لا يخفى على أحد أن العقود التجارية تطورت تطوراً مذهلاً بين الفينة والأخرى مما يتطلب جهداً كييراً
- أنا مريض بعيوب خلقية، فذات مرة سببت الله تعالى -والعياذ بالله- لكنني تبت وصليت، وأصبحت أصوم الاثنين
- ما هي جميع الكبائر في الإسلام؟ وكم عددها؟ وما هي الذنوب التي تتطلب إقامة الحدود الشرعية؟.
- حدثت مشكلة بيني وبين صديقتي فافترقنا، وفي نهاية الحديث قامت بسبي، أو بالأصح قذفي بفاجرة، وقبل رمضان
- أنا مستأجر محل لبيع أجهزة إلكترونية، وبعد فترة اضطررت لمغادرة المدينة التي فيه المحل لظروف خاصة، فات