النص يناقش إمكانية وصف الله بالنسيان من خلال التمييز بين نوعين من النسيان. أولاً، يرفض النص وصف الله بالنسيان بالمعنى المعتاد، وهو فقدان الشيء المعلوم بسبب الذهول، لأن هذا النوع من النسيان يعتبر نقصاً، والله كامل بلا نقائص. الآيات القرآنية والأحاديث النبوية تؤكد أن الله ليس معرضاً لهذا النوع من النسيان. ومع ذلك، يشير النص إلى نوع آخر من النسيان، وهو ترك شيء ما عن قصد وبصيرة، وهذا النوع يمكن تطبيقه على الله لأنه جزء من حكمته وقدراته الإلهية. على سبيل المثال، عندما يقول القرآن “نسيناكم”، فهو يعبر عن عقوبة عدم الثناء على نعم الله التي تم تجاهلها متعمدة. لذا، يجب الفصل بين هاتين الدلالتين للحفاظ على كمال الذات الإلهية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : لحمي ياكلنيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- دائما ما أدعو الله أن لا يجعل قلبي متعلقا بأحد. لي صديقة منذ الطفولة ونحن معا دائما، وأعتبرها -وهي ك
- Happy Together
- أغتسل في الحمام حيث مكان قضاء الحاجة، ودائما قبل الاغتسال أستحم، وأزيل الأوساخ، وأغسل رأسي وجسدي بال
- بعد صلاة العشاء في أول أيام السنة الهجرية وجدت صديقا يطلب من المصلين الانتظار بعد الصلاة لصلاة ركعتي
- أثناء الركوع في الركعة الثانية تذكّرت أني نسيت الركوع في الركعةِ الأولى، فماذا أفعل؟