الهجرة إلى بلد إسلامي هي واجب على المسلمين الذين لا يستطيعون إظهار دينهم في بلاد الكفر، كما هو مذكور في القرآن الكريم. هذا الواجب لا يقتصر على الهجرة إلى المدينة النبوية تحديداً، بل يمكن أن تكون الهجرة إلى أي بلد إسلامي يستطيع فيه المسلم إقامة شعائر دينه ويأمن على نفسه. أما من يستطيع إظهار دينه في بلاده، فلا تجب عليه الهجرة. ومع ذلك، إذا كان بقاء المسلم في بلاده أنفع لقيامه بواجب الدعوة إلى الله وإرشاد الناس، وكان آمناً على دينه، فإن إقامته فيها أفضل من الهجرة منها.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- وصلتني رسالة من زوجي: أي بنطلون تلبسينه، وأجدك قد قمت بتشميره تكونين طالقا، وعند قراءتي للرسالة كنت
- يطلب مني أناس أن أشتري لهم سلعا موجودة في الصين، معروضة على مواقع النت، أخبرهم بالسعر التقديري إن هي
- أنا أعمل طبيبًا في شركة بترول، وأثناء تأدية عملي أصبت بفيروس كورونا، ورجعت إلى منزلي للعلاج، وصرفت م
- توفي زوج، وله زوجة، وابن، وبنتان، وأم الزوج المتوفى، وله إخوة وأخوات. فكيف يوزع الميراث؟
- معابد هاتشيمان