في سياق الاحتفالات بالعيد، يبرز النص أهمية تجنب بعض الممارسات التي تعتبر غير محمودة شرعاً، والتي غالباً ما تنشأ من الجهل بسنة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. من بين هذه الممارسات، يُحذر النص من إحياء ليلة العيد بعبادات خاصة، حيث يعتبر ذلك بدعة مخالفة لسنة النبي الكريم. كما يُنصح بعدم زيارة القبور في أيام العيد، لأنها تتعارض مع روح الاحتفال وتخالف سنة النبي والصحابة. يشدد النص أيضاً على أهمية أداء الصلوات والجماعة في وقتها، محذراً من النوم خلال وقت الصلاة. بالإضافة إلى ذلك، يُنصح بمنع خلط الرجال والنساء أثناء الخروج لصلاة العيد أو أي مناسبات جماعية أخرى، لتجنب الإغواء والمتاعب. كما يُحذر النص من التزين والتبرج عند خروج النساء من المنزل، مؤكداً على وجوب ارتداء اللباس المحتشم وعدم استخدام العطور أو أدوات التجميل. في النهاية، يدعو النص جميع أفراد المجتمع إلى اتباع تعليمات الدين الإسلامي للحفاظ على نقائه وصحة عقائدهم وانضباط حياتهم.
إقرأ أيضا:العرب في تامسنا- هاويل، يوتا
- أنا فتاة أعاني من مشاكل في الشعر، فشعري يتساقط، ويتقصف، وفيه خشونة، وأعاني من الثعلبة، ولديَّ بقع من
- وجدت عملا في مصر للأسواق الحرة في أعمال إدارية (محاسبة) ووظيفة أيضا لخطيبي كبائع في قسم الأجهزة، ولك
- جاء يوم علي وأنا فيه كنت في قمة الشهوة، أنا عمري 15 سنة، فشعرت أن المني سينزل فساعدت في نزوله بيدي،
- في كتاب التفسير الكبير، ومفاتح الغيب، في تفسير سورة يس آية 30، في الصفحة 56: (الثاني: أن قائل: يا حس