في الشهر السابع من الحمل، لا يُلزم المرأة بالصيام إذا كان الصيام يشق عليها. هذا الحكم مستند إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يرفع عن الحامل والمرضع واجب الصيام إذا كان هناك خوف على صحتهما أو صحة الجنين. في هذه الحالة، يمكن للمرأة أن تفطر وعليها قضاء الأيام التي أفطرتها بعد الولادة. ومع ذلك، إذا كانت الحامل قادرة على الصيام دون مشقة أو خطر على نفسها أو جنينها، فعليها أن تصوم لأن الواجب الأصلي هو الصيام. في الأشهر الأخيرة من الحمل، غالبًا ما يكون الصيام صعبًا وقد يؤثر على الحمل، لذا يجب استشارة طبيب ثقة. إذا أفطرت الحامل خوفًا على نفسها أو جنينها، فلا كفارة عليها بل قضاء فقط. أما إذا أفطرت خوفًا على جنينها فقط، فعليها القضاء وإطعام مسكين عن كل يوم أفطرته.
إقرأ أيضا:كتاب الاندماج النوويمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ويندل، مينيسوتا: مدينة بولاية غرانت الأمريكية
- لي مشكلة أرجو أن تفتوني بحل.. أنا متزوجة من 3.5 شهور أبي طلب مني أن أعطيه من راتبي تقريبا 1/3 . وافق
- Justice League Dark
- ( قال بعض أصحاب مالك: ستر العورة واجب وليس بشرط، فإن صلى مكشوفها صحت صلاته ـ سواء تعمد أو سها). هل ي
- على الاغلب وبسبب خوفي الشديد من الله سبحانه وتعالى أتفحص دقائق الامور إذا كانت حلالا أم حراما ، وما